المشهور يحصرونه بثلاثة فأكثر، يمكن يكون ثلاثة أسانيد أربعة، وأمَّا المتواتر فلا ينحصرُ بعددٍ، ما يحصرونه في عدد، يقولون: أن يُروى مِن طرقٍ تُحيل العادةَ تواطؤ الرَّواة على الكذب، يعني مستحيل أن يتواطؤوا على الكذب .
التبليغ عن خطأ
السؤال :
كيف نُفرّق بين الحديث المتواتر وبين الحديث المشهور وما هو الحد في العدد ؟
المشهور يحصرونه بثلاثة فأكثر، يمكن يكون ثلاثة أسانيد أربعة، وأمَّا المتواتر فلا ينحصرُ بعددٍ، ما يحصرونه في عدد، يقولون: أن يُروى مِن طرقٍ تُحيل العادةَ تواطؤ الرَّواة على الكذب، يعني مستحيل أن يتواطؤوا على الكذب .
مواد ذات صلة