لا أذكرُ بحثًا معيَّنًا متخصِّصًا بهذا المعنى، فراجعْ الآنَ بوسيلةِ الشَّبكةِ، المواقعُ العلميَّةُ فيها إشارةٌ إلى ما كُتِبَ إلى الكتبِ إلى البحوثِ، فلعلَّك تُهدَى، هداكَ اللهُ إلى ما تحبُّ وتريدُ من الخيرِ .
السؤال :
أريدُ بحثًا حولَ الانحرافِ العقديِّ ومنهجِ القرآنِ في علاجِهِ، ولكم جزيلَ الشُّكرِ .
لا أذكرُ بحثًا معيَّنًا متخصِّصًا بهذا المعنى، فراجعْ الآنَ بوسيلةِ الشَّبكةِ، المواقعُ العلميَّةُ فيها إشارةٌ إلى ما كُتِبَ إلى الكتبِ إلى البحوثِ، فلعلَّك تُهدَى، هداكَ اللهُ إلى ما تحبُّ وتريدُ من الخيرِ .