مثلُ هذا لا ينبغي، ما حاجتُكَ إلى أن تحلفَ أو تنذرَ أنك تشتري سِلعة، أنتَ في سَعَةٍ إنْ شئتَ اشترِها أو اشترِ غيرها أو نظيرها، فهذا مِن التكلُّف، تنذرُ تقول: "لله عليَّ أن أشتريَ هذه السلعة"!؟ والأظهرُ عندي أن هذا بمثابةِ اليمينِ فتكونُ عليكَ كفارة، لأنك نذرتَ أن تشتريها ولم تشترها في نفسِ الوقت الذي أنتَ تقصدُه في تلك الساعةِ وخرجتَ من المكان وأنتَ لم تشترها .