هذا باطلٌ على باطلٍ، مبنيٌّ على أنَّ الله لا يقومُ به الكلام، لا يتكلَّمُ ولا يقومُ به الكلام، إذن فلا بد أن يقولوا أنَّ القرآنَ مخلوقٌ، ما هو بكلام لله، ما يقصدون أن يَصِلُوا إلى شيءٍ، يقصدون تصحيحَ الباطلِ الذي أصَّلوهُ وهو نفيُ الصفات .
التبليغ عن خطأ
السؤال :
ما الأثرُ المترتِّبُ على قولِ المعتزلةِ بخلقِ القرآنِ، وما الذي يريدونَ الوصولَ إليهِ مِن هذا القول ؟
هذا باطلٌ على باطلٍ، مبنيٌّ على أنَّ الله لا يقومُ به الكلام، لا يتكلَّمُ ولا يقومُ به الكلام، إذن فلا بد أن يقولوا أنَّ القرآنَ مخلوقٌ، ما هو بكلام لله، ما يقصدون أن يَصِلُوا إلى شيءٍ، يقصدون تصحيحَ الباطلِ الذي أصَّلوهُ وهو نفيُ الصفات .
مواد ذات صلة