نعم يصح إن شاء الله للحاملِ والمحمولِ، هذا هو الصحيح إن شاء الله، كقائدِ الأعمى، مَنْ طافَ وهو يقودُ أعمى يُجزئُ الطوافُ عنه وعن الأعمى وهكذا المحمولُ .
طالب: هل يُفرَّق يا شيخ مَنْ له نيَّة أو مَنْ ليس له نيَّة، الطفل غير المميِّز؟
الشيخ: ولو لم تكن له نيةٌ، طوافُه، الطوافُ به تَبَعًا لوليِّهِ كالوقوفِ فيه بعرفة .