إذا كنتِ أنتِ التي سافرتِ بها فلكِ حظكِ من الإثم؛ لأنكِ مُتسببة في سفرِها مع التقصيرِ في الحجاب، أمَّا إذا كان سفرُها ليس إليكِ وليس برضاكِ فلا يضركِ، ذنبُها عليها، وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى [الأنعام:164] .
التبليغ عن خطأ
السؤال :
أنا مسافرةٌ مع ابنتِي البالغةِ مِن العمرِ أربعًا وعشرينَ سنةً، ونصحتُها عدةَ مراتٍ بالحجابِ في السفرِ ولكنَّها ترفضُ ذلكَ، فهلْ يقعُ ذنبُها وإثمُها عليَّ ؟
إذا كنتِ أنتِ التي سافرتِ بها فلكِ حظكِ من الإثم؛ لأنكِ مُتسببة في سفرِها مع التقصيرِ في الحجاب، أمَّا إذا كان سفرُها ليس إليكِ وليس برضاكِ فلا يضركِ، ذنبُها عليها، وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى [الأنعام:164] .
مواد ذات صلة