ينبغي العنايةُ بالدُّعاءِ له فقط، ولا يكونُ الهمّ ذكر محاسنِهِ، ينبغي ذكرُهُ بالدُّعاءِ له هذا أنفعُ ما يكونُ، الدُّعاءُ له أنفعُ مِن الكلامِ في أعمالِه ومحاسنِه، فينبغي العنايةُ بما هوَ أنفعُ للميِّتِ وهو الدُّعاءُ له: "غفرَ اللهُ لهُ، رحمَهُ اللهُ" .