هذا كفرٌ صُراحٌ، سبُّ اللهِ ورسولِهِ ودينِه هذا كفرٌ صراحٌ، ما يسألُ عنه مسلمٌ له بصيرةٌ أنَّه كفرٌ، ومَن هذهِ حالُهُ حقُّهُ أنْ تنكرَ عليهِ وتغلظَ له في الإنكارِ، تنكرُ عليه وتغلظُ له بالإنكارِ وتخوِّفُه من الموتِ على هذه الحالِ، نسألُ اللهَ العافيةَ، نعوذُ باللهِ مِن الكفرِ باللهِ، ونعوذُ باللهِ من الرِّدَّةِ بعدَ الإسلامِ .