ضربكِ لابنكِ وهو بهذا السِّن معصيةٌ، فتوبي اصدقي التَّوبة بينكِ وبين الله واطلُبي من ابنكِ كذلك أن يُسامحكِ ويُحِلُّكِ ويعفو عنك، اصدقي التَّوبة مع الله، اصدقي التَّوبة مع الله، لأنَّ هذا إساءةٌ، تَضربين ابنًا طفلًا صغيرًا تعذبينه، جهلٌ، هذا جهلٌ فاضحٌ، كيف لأمٍّ تفعل هذا؟! يعني هذه سيرةٌ تنافي طبيعةَ الأم والفطرةَ السليمة.