أرجو أنَّه صحيح لا بأس إن شاء الله، لأنَّا لا نعلمُ أنَّ الرَّسول أُتِيَ له بالمنبرِ وأنَّه قامَ، بل هو خطبَ -عليه الصَّلاة والسَّلام- والخطبةُ تَصدُقُ حتى.. تصحُّ ولو لم يكن على منبرٍ، الخطبةُ تكون بحمدِ الله والصَّلاةِ على الرَّسول -صلَّى الله عليه وسلَّم- ثم بيان الأحكامِ بعدَ ذلك.