عندي أنَّ الأولى تجنُّبُه، اجتنابُهُ؛ لأنَّهُ قرضٌ متفرِّعٌ عن عقدٍ ربويٍّ فهو كالاقتراضِ مِن المرابي، كالاقتراضِ مِن المرابي، فاجتنابُهُ.. يعني عندي أنَّ فيه شبهةً فينبغي الاستغناءُ عنهُ.
السؤال :
أنا موظَّفٌ منخرطٌ في جمعيَّةٍ تُعنَى بشؤونِ الموظَّفينَ، وتُقدِّمُ قروضًا للسَّكنِ مِن بنكٍ ربويٍّ، على أنْ تدفعَ هيَ الفائدةُ، وأنا لا أردُّ سوى المبلغَ الـمُقتَرَضَ، فهل القرضُ حلالٌ أم حرامٌ؟
عندي أنَّ الأولى تجنُّبُه، اجتنابُهُ؛ لأنَّهُ قرضٌ متفرِّعٌ عن عقدٍ ربويٍّ فهو كالاقتراضِ مِن المرابي، كالاقتراضِ مِن المرابي، فاجتنابُهُ.. يعني عندي أنَّ فيه شبهةً فينبغي الاستغناءُ عنهُ.