إذا كنتَ ذهبتَ مِن جُدةَ إلى مكةَ تريدُ الحجَّ فعليكَ فدية؛ لأنَّ الواجب أن تُحرم مِن جُدة، أمَّا إذا كنت ذهبتَ إلى مكة للإقامةِ فيها ولم تكنْ قاصًدا للحجِّ، لكن وافقَ موسم الحجِّ بعد ذلك فتُحرمُ مِن مكةَ ولا فديةَ عليك.
التبليغ عن خطأ
السؤال :
أنا مِنْ سكانِ جُدَّةَ، وذهبتُ لمكةَ في إجازةٍ ثلاثينَ يومًا، فكانَ موسمُ الحَجِّ وأنا بمكةَ، فنويتُ وأحرمتُ مِن مكانِ سَكنِي، فهلْ يكونُ عليَّ فديةٌ أمْ لا؟
إذا كنتَ ذهبتَ مِن جُدةَ إلى مكةَ تريدُ الحجَّ فعليكَ فدية؛ لأنَّ الواجب أن تُحرم مِن جُدة، أمَّا إذا كنت ذهبتَ إلى مكة للإقامةِ فيها ولم تكنْ قاصًدا للحجِّ، لكن وافقَ موسم الحجِّ بعد ذلك فتُحرمُ مِن مكةَ ولا فديةَ عليك.
مواد ذات صلة