يعني ربيبتُهُ، ربيبةُ أبيكِ، وما شأنُهُ يُكلِّمُ أجنبيةً؟ ما لَهُ ولها؟! هذه أجنبيةٌ، مثل بنتِ الجيران، نقول له: لِـمَ يكلِّمُها؟ وما حاجته أن يُكلِّمها؟ المهم يُكلِّمها تكليمَ..، كما يُكلِّمُ امرأةَ الجار، يعني في حاجةٍ مع أمنِ الفتنةِ، في حاجةٍ مع أمنِ الفتنةِ وتجنُّبِ ما يجرُّ إليها.