: نسألُ اللهَ العافيةَ، أعوذُ باللهِ، أوصاهم بالقطيعةِ! نسألُ اللهَ العافيةَ.
القارئ: ولم ننفِّذْ وصيَّتَهُ خشيةً مِن كلامِ النَّاسِ علينا، ولأنَّنا افترضْنا أنَّهُ قالَ ما قالَ في لحظةِ غضبٍ، فهل ما فعلْنا صحيحٌ أم خطـأٌ؟
الجواب : لا، صحيحٌ صحيحٌ، أصلُ وصيَّةِ والدِكم لا حرمةَ لها، ليسَ لها حرمةٌ لأنَّه أوصاكم بالمعصيةِ، عفا اللهُ عنَّا وعنهم، وقد أصبْتُم حيثُ لم تلتزموا بهذهِ الوصيَّةِ.