لا يدخلُ في الحديثِ، لكنْ ينبغي أنْ يخفِّفَ بعضَ التَّخفيفِ، وأنْ يعلِّمَهم السُّنَّةَ، يقولُ: إنَّ هذه السُّنَّةَ كذا، فلا يعاملُ النَّاسَ معَ ضعفِ العلمِ وضعفِ الإيمانِ أنْ يعاملَهم وأنْ يفعلَ بهم ما هوَ الأكملُ، يفعلُ بهم ويصلِّي بهم الصَّلاةَ الَّتي ليسَ فيها تقصيرٌ ولا نقصٌ عن الواجبِ، واللهُ المستعانُ.