إذا كان زينةً عند مَن يتعاطاه فلا بأسَ به، إذا كان معروفًا أنه زينة.
يقولُ أسود؟
القارئ: نعم.
الشيخ: لكن صبغُ الكفِّ بالسَّوادِ في الحقيقة في النظرِ العامِّ ليسَ بشيءٍ، ليس بزينة، لكن إذا كانَ هناك مَن يتخذُهُ زينة.
طالب: يتخذونه كثيرًا الآن.
الشيخ: أسود؟
الطالب: نعم، في النقش وكذا..
الشيخ: إي خلاص..
الطالب: كثير الآن في النساء، وجميل أحسن الله إليك.
الشيخ: فليكن، أقول: لا بأس.