هذا هو الأشبه -يعني- لا يظن بإمام معروف باتباع الرسول وتحري سنة الرسول أن يخالف في أمر قد ثبت عنده، كل من خالف دليلاً صحيحاً فإنه يُعتذَر عنه بأنه لم يبلغه. نعم.
السؤال :
أحسن الله إليكم، يقول السائل: كراهة الإمام مالك رحمه الله قراءة المرسلات والطور في صلاة المغرب: هل هو لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن ذلك غالب قراءته في المغرب؟ أم أن الأحاديث لم تثبت عنده؟
هذا هو الأشبه -يعني- لا يظن بإمام معروف باتباع الرسول وتحري سنة الرسول أن يخالف في أمر قد ثبت عنده، كل من خالف دليلاً صحيحاً فإنه يُعتذَر عنه بأنه لم يبلغه. نعم.