الرخص هي الرخص الشرعية، أمَّا الرخص المذهبية فلا يجوز تتبُّعها؛ لأنه طلبٌ لِمَا تهواه النفوس تبعًا للهوى، فيأخذ من مذاهب الناس ما يحلو له وما يشتهيه وما هو يعني أهوى له وأقرب لرغبته، على المسلم أن يطلب الحقَّ بدليله.
السؤال :
ما حكم تتبُّع الرُّخَص لإفتاء الناس بها إذا وقعوا فيها وخالفوا الراجح؟
الرخص هي الرخص الشرعية، أمَّا الرخص المذهبية فلا يجوز تتبُّعها؛ لأنه طلبٌ لِمَا تهواه النفوس تبعًا للهوى، فيأخذ من مذاهب الناس ما يحلو له وما يشتهيه وما هو يعني أهوى له وأقرب لرغبته، على المسلم أن يطلب الحقَّ بدليله.