إذا التزمتِ أو كان من العادة أنك أنتِ توقظينه فتأثمين إذا تعمدت الترك، أمَّا إذا كان لا، تبرُّعٌ منكِ أن توقظيه لا بالتزام عادة بينك وبينه، يعني أن توقظيه فلا إثم عليك؛ لأنه هو ما بنى على أنك توقظينه أنت، أمَّا إذا استقرت العادة أنك أنت توقظينه ثم تركتها متعمدة فأنت مقصرة.