الصلاة خلفه صحيحة، ولكن الصلاة خلف غيره أفضل وأولى، وينبغي الإنكار عليه إذا كان يتكلم بهذا، إذا كان يتكلم بهذا فينبغي الإنكار عليه؛ لأنَّ العادة السرية الأظهر فيها أنها حرام؛ لقوله تعالى: فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ [المؤمنون:7].