لا، ما هو بصحيح؛ بل جاء في الحديث: إنَّ اللهَ إذا أنعم على عبده نعمةً أحبَّ أن يرى أثرَ نعمتِه عليه، وقوله -صلى الله عليه وسلم-: إنَّ الله جميلٌ يحبُّ الجمالَ، وخير الأمور أوساطها، فلا إسراف ولا بطر ولا مبالغة في التقشف، والزهد في الدنيا قال العلماء: هو ترك ما لا ينفع في الآخرة، ترك ما لا ينفع في الآخرة، هذا هو الزهد.