المؤمنون على شروطهم، إذا اتفقتما على أنك تُسوِّق له بنسبةٍ من الربح فالمسلمون على شروطهم، يعني بنسبة، وإن لم يحصل الربح فتأخذ يعني العمولة ما جرت به العادة عند الناس.
السؤال :
أعمل مع شخص على تسويق منتجاته، ولي نسبة خمسة بالمئة، ولكنها متعلقة بالربح، بحيث إذا كان هناك أرباح بعد المصاريف التشغيلية آخذ نسبتي، وإذا كانت المحصلة الشهرية للمبيعات خسارة بعد المصاريف التشغيلية فلا آخذ شيئًا من هذه النسبة، ولكن آخذ مبلغًا بسيطًا مقتطعًا، فهل هذا العقد صحيح؟
المؤمنون على شروطهم، إذا اتفقتما على أنك تُسوِّق له بنسبةٍ من الربح فالمسلمون على شروطهم، يعني بنسبة، وإن لم يحصل الربح فتأخذ يعني العمولة ما جرت به العادة عند الناس.