ما دمتَ أنك ما قلت: لله علي، إنما يعني نويت أن تفعل هذا الفعل، وعزمت أيضًا، وتريد أن تحمل نفسك على فعل هذا الخير، وهذه القربى؛ فالظاهر أنه لا يكون نذرًا.
السؤال :
أحسن الله إليكم، يقول السائل: عاهدت نفسي على قربى، ولم أنوِ أن تكون نذرًا، فهل تعتبر نذرًا؟
ما دمتَ أنك ما قلت: لله علي، إنما يعني نويت أن تفعل هذا الفعل، وعزمت أيضًا، وتريد أن تحمل نفسك على فعل هذا الخير، وهذه القربى؛ فالظاهر أنه لا يكون نذرًا.