يؤخرها إلى بعد شروق الشمس إذا لم يخشَ فواتها؛ لأنه إذا أخَّرها يمكن ينسى يمكن ينشغل، فالمبادرة عندي أولى، الأولى أن يبادر ويصليها بعد الصلاة؛ لأنَّ هذا أضمن لأدائها.
السؤال :
أحسن الله إليكم، يقول السائل: مَن فاتته راتبة الفجر، فهل الأفضل تُقضى بعد الصلاة أو يؤخِّرها إلى بعد شروق الشمس؟
يؤخرها إلى بعد شروق الشمس إذا لم يخشَ فواتها؛ لأنه إذا أخَّرها يمكن ينسى يمكن ينشغل، فالمبادرة عندي أولى، الأولى أن يبادر ويصليها بعد الصلاة؛ لأنَّ هذا أضمن لأدائها.