لا بأس بذلك إن شاء الله، إنما يجب الإحرام على مَن أراد العمرة فلا يدخلها إلا محرمًا، أمَّا مَن أراد مكة لتجارةٍ أو زيارةٍ فلا حرج عليه.
السؤال :
أحسن الله إليكم، يقول السائل: ما رأيكم في دخول مكة بلا عمرة؟
لا بأس بذلك إن شاء الله، إنما يجب الإحرام على مَن أراد العمرة فلا يدخلها إلا محرمًا، أمَّا مَن أراد مكة لتجارةٍ أو زيارةٍ فلا حرج عليه.