نرجو ذلك إن شاء الله، الأولى أن يبقى في مكانه، فإن غيَّر المكان لسبب من الأسباب فلا بأس لا يزال في المسجد، لكن إن بقي في مصلاه فهو أولى فقط، وإن تحوَّل لسببٍ لم يفته الفضلُ إن شاء الله.
السؤال :
ما رأيكم فيمن غير مكانه الذي صلى فيه وجلس حتى تطلع الشمس، هل يكون طبَّق السنَّة؟
نرجو ذلك إن شاء الله، الأولى أن يبقى في مكانه، فإن غيَّر المكان لسبب من الأسباب فلا بأس لا يزال في المسجد، لكن إن بقي في مصلاه فهو أولى فقط، وإن تحوَّل لسببٍ لم يفته الفضلُ إن شاء الله.