الرئيسية/فتاوى/تفضيل صلاة النافلة في البيت والفندق على صلاتها في المسجد الحرام والنبوي

تفضيل صلاة النافلة في البيت والفندق على صلاتها في المسجد الحرام والنبوي

السؤال :

أحسن الله إليكم، يقول السائل: هل قوله صلى الله عليه وسلم: أَفضلُ صلاةِ المرء في بيته إلَّا المكتوبة يشمل المسجد النبوي والمسجد الحرام؟

 

 إي نعم، قاله في شأن مسجده، قاله لمن يصلي في مسجده، قاله لمن رآهم يتحرّون الصلاة معه في مسجده.

القارئ: أحسن الله إليكم، ويقول: وهل الإنسان الذي يذهب للعمرة ويستأجر غرفة في فندق ليومين يشمله الحديث، أم هو خاص بمن له بيت؟

الشيخ: لا، لا، عام، هو عام، الغرفة التي يستأجرها هي بيته.