نتاجها للراهن، لمالك الماشية، ولكن ربما تدخل في الرهن، تدخل في الرهن، في حكم الرهن، لكن المِلك هي ملك للراهن؛ لأنَّ الرهن ملكٌ للراهن، له غُنمُه وعليه غُرمُه.
السؤال :
أحسن الله إليكم، يقول السائل: إذا كان الرهن ماشية وأنتجت هذه الماشية حال الرهن، فإنتاجها لمن؟
نتاجها للراهن، لمالك الماشية، ولكن ربما تدخل في الرهن، تدخل في الرهن، في حكم الرهن، لكن المِلك هي ملك للراهن؛ لأنَّ الرهن ملكٌ للراهن، له غُنمُه وعليه غُرمُه.