لا بأس، توسل إلى الله بأسمائه وصفاته وبالتوحيد؛ اللهم إني أسألك بأني أشهد أنك أنت الله لا إله إلا أنت الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوًا أحد، أن تقضي دَيني، أو أن تُصلح ذريتي، أو ما أشبه ذلك.
السؤال :
أحسن الله إليكم، يقول السائل: ما حكم التوسل إلى الله بالشهادتين في الدعاء لأمرٍ من أمور الدنيا؛ كقضاء الدَّين، أو تفريج كربٍ من كرب الدنيا؟
لا بأس، توسل إلى الله بأسمائه وصفاته وبالتوحيد؛ اللهم إني أسألك بأني أشهد أنك أنت الله لا إله إلا أنت الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوًا أحد، أن تقضي دَيني، أو أن تُصلح ذريتي، أو ما أشبه ذلك.