ما دامت أنَّ زوجتك معينًا على بر أمك وتنصحك ببر أمك فهذا منها حسن، فبر بأمك ولا تلزم زوجتك بأن تجلس مع أمك، أو تأتي أمك عندها، لا تلزمها.
إذا كنت قد فعلت وحاولت الإصلاح فهداية القلوب إلى الله، ثم أنت لم تذكر سبب هذه النفرة نفرة زوجتك من أمك، قد تكون هذه المرأة غالطة في البعد عن أمك، وقد تكون معذورة.