لا لا، هذا ما صار عقدًا، هذا عرض، هذا عرض منه، هل ترغب، وحتى قولك: نعم ليس قبولًا؛ بل هو قبول مبدئي، يُسمى قبول مبدئي، فلم يكن بهذا الذي كان منك ومن عمك لم يكن عقدًا، فالبنت لم تزل أجنبية منك.
السؤال :
اتصل عليَّ عمي وقال: هل ترغب في زواج ابنتي فلانة وسمَّاها؟ فقلت له بعد أيام: نعم، فهل يُعتبر هذا عقدًا؟ وهل يجوز لي أن أُكلمها بالجوال؟
لا لا، هذا ما صار عقدًا، هذا عرض، هذا عرض منه، هل ترغب، وحتى قولك: نعم ليس قبولًا؛ بل هو قبول مبدئي، يُسمى قبول مبدئي، فلم يكن بهذا الذي كان منك ومن عمك لم يكن عقدًا، فالبنت لم تزل أجنبية منك.