لا، للصغائر، للصغائر؛ لأنه جاء في الحديث الآخر: الجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان، كفَّارة لما بينهما إذا اجتُنبت الكبائر.
السؤال :
قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: العمرة إلى العمرة كفَّارةٌ لما بينهما، هل هي كفارة للذنوب كلها أم الصغائر فقط؟
لا، للصغائر، للصغائر؛ لأنه جاء في الحديث الآخر: الجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان، كفَّارة لما بينهما إذا اجتُنبت الكبائر.