إذا كانت هذه الدروس يعني تعلم أنك في حاجة إليها وأنك تستفيد منها فحضورها أفضل؛ لأنَّ قراءتك للقرآن لها أوقاتٌ أخرى متيسرة، وهذه تفوت، فالعبادة التي تفوت مقدَّمة على ما لا يفوت.
السؤال :
أحسن الله إليكم، يقول السائل: أنا في ألمانيا، ودروس أغلب المشايخ عندنا تكون قبل الفجر بساعة أو ساعتين، فهل في هذا الوقت الأفضل أن أقرأ القرآن، أو أحضر الدروس؟
إذا كانت هذه الدروس يعني تعلم أنك في حاجة إليها وأنك تستفيد منها فحضورها أفضل؛ لأنَّ قراءتك للقرآن لها أوقاتٌ أخرى متيسرة، وهذه تفوت، فالعبادة التي تفوت مقدَّمة على ما لا يفوت.