أصلًا الجهر سنة ليس بواجب، والمرأة إذا كانت بحضرتها أجانب لا تجهر، فإن كانت وحدها أو ليس حولها إلا نساءٌ مثلها أو محارم فلها أن تجهر، نقول: يجوز لها، ولن نأمرها أن تجهر.
السؤال :
أحسن الله إليكم، يقول السائل: هل على المرأة أن تجهر بالقراءة في الصلوات الجهرية، أم يجزئها أن تُسمع نفسها إن كانت منفردة؟
أصلًا الجهر سنة ليس بواجب، والمرأة إذا كانت بحضرتها أجانب لا تجهر، فإن كانت وحدها أو ليس حولها إلا نساءٌ مثلها أو محارم فلها أن تجهر، نقول: يجوز لها، ولن نأمرها أن تجهر.