الحمد لله وحده، وصلى الله وسلم على من لا نبي بعده؛ أما بعد:
فالذي يظهر لي أن هذه العمولة مِنحةٌ لك من الشركة التي تعمل فيها، مكافأةً لك على ما قمتَ به من عمل في تحصيل المبالغ من شركات التأمين، ولم يكن منك احتيال على الشركة ولا اختلاس؛ فلا أرى إذن مانعًا من أخذك هذه العمولة. والله أعلم.
أملاه:
عبدالرحمن بن ناصر البراك
حرر في 19 ربيع الأول 1447ه