أستغفر الله، كما لو قام لخامسةٍ سهوًا فإنَّ النّاس يعني مَن يعلمُ أنّها خامسة يجلس، مثلَ هؤلاءِ إذا قامَ ليُتِمَّ صلاتَهُ وهم ما دروا وش [ما هي] المُشكلة: مَن جهلَ وتابعَ هو معذورٌ، ومَن جلسَ لعلمه أنَّ هذه ركعة خامسة فهو معذورٌ، المهمّ أنَّ العملية تشبه ما لو سها وأتى بخامسة يظُنُّ أنَّه لم يُكمِّل الصلاة.