لحديثِ ابنِ عباسٍ: "كُنَّا لا نعرفُ انصرافَ النَّبيِّ مِن الصَّلاةِ إلا بالتَّكبيرِ"، على كلِّ حالٍ الأمرُ إنْ شاء الله، أقولُ: مُتَأَوِّلُونَ لهذا الحديثِ، الحديثُ واضحٌ في هذا، أقولُ: لا بأس، وإنْ اقتصروا على: "سبحان الله، والحمد لله، والله أكبر" هذا تكبيرٌ أيضًا.