الأظهر أنَّه يجوز؛ لأنّه يعني مِن الحقوقِ القَبَلِيّة، مِن الحقوقِ القَبَلِيّة، ويمكن يكون مشاركتُكَ لهم مِن أسباب استجابتِهم إذا دعوتَهم إلى السُّنَّة، فنرجو أنَّه لا بأسَ إذا شاركتَهم مِن مُنطلقِ أنَّهم يعني قرابة، قرابة، فهو مِن الصِّلة، وصلةُ الرحم جائزةٌ حتى مع.. صلّةِ الرّحمِ الكافرِ جائزةٌ مشروعةٌ، بل مشروعةٌ .