لا لا لا، أعوذُ باللهِ، لعلَّ له عذرًا، ولا تُقابل التَّقصيرَ بتقصيرٍ، أو الخطأَ بخطأٍ، لا لا، أجب دعوةَ أخيك ويُجيبك إنْ شاءَ الله في المرةِ الثانية .
السؤال :
صنعْتُ طعامًا ودعوتُ له بعضَ الأصدقاءِ، وأحدُهم لم يحضرْ وليسَ له عذرٌ، هل لي أنْ لا أُجيبَ دعوتَه إذا دعاني ؟
لا لا لا، أعوذُ باللهِ، لعلَّ له عذرًا، ولا تُقابل التَّقصيرَ بتقصيرٍ، أو الخطأَ بخطأٍ، لا لا، أجب دعوةَ أخيك ويُجيبك إنْ شاءَ الله في المرةِ الثانية .