تُعطَى ما تحتاجُ إلى ممّا هو.. ممّا يعدُّ في العادة مِن النَّفقة، أمَّا إذا كانَ الزَّوجُ قائمًا بكفايتِها؛ مطعمًا، ومشربًا، ولباسًا، ومسكنًا: أصبحت الضَّروريات قائمٌ بها، هذه هي الضَّروريات، أمّا الأمور الكماليّة: فليسَت مصرفًا للزكاة، لكن إذا كانَت في ضرورةٍ إلى أمرٍ مِن الأمورٍ إلى شيءٍ؛ افرضْ إنّها في حاجةٍ إلى دواءٍ، فتُعطَى مِن الزَّكاة للدَّواءِ للعلاج .