مَن عطَّلَ أعمالَ الجوارح بإطلاقٍ: فليس في قلبِه عملٌ، ما يمكن، عملُ القلبِ يستلزمُ قدرًا مِن عملِ الجوارحِ بحسبِه، أمَّا دعوةُ أن يكونَ الإنسانُ مُعطِّلاً لجميعِ أعمالِ الشَّريعة؛ لا صلاة، ولا صيام، ولا، ولا، ولا، ويدَّعي أنَّه يعني يحبُّ الله ورسولَهُ أو يدَّعي أنّه يؤمنُ باللهِ ورسولِه هذا لا يكادُ يُوجد، هذه تقديرات، احتمالات .