لا إله إلا الله، الذي وردَ فيه رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ: طوائفُ من الصحابة، مثلُ: أهلِ بيعةِ الرضوان، مثلُ السابقين، أمَّا على وجه التَّعيين! أمَّا العمومات فلا تُطبَّق على الأعيان جزمًا، فهل نشهدُ لكلِّ صحابي بالجنة؟ لا نشهدُ لكلّ صحابي بالجنة، نقول: المسلمون في الجنة، الصحابة في الجنة، هكذا بس [فقط].