لا لا أبد، ما في غيبة، الغيبةُ في شأن المسلم بس، وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا -المؤمنين- أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا [الحجرات:12] أبد، لكن لا يجوزُ الكذبُ على أحد، فلانٌ الفلاني مِن الكفار تفتري عليه وترميه بما هو بريءٌ منه، لا ما يجوز، الكذبُ لا يجوز .