صحيح، إنّي أنتظرُ نظرًا لكثرة القيل والقال، والإشكاليَّة الطَّويلة في مسألة .. ولهذا الحمدُ لله الإنسان إذا صار في الأمر شبهة وإشكال يحتاطُ لدينه، فركعتي الفجر أتأخَّرُ عشر دقائق، وفي الصَّلاة لا نصلّي إلا بعد خمس وعشرين دقيقة. والنّزاع الي [الذي] جارٍ الآن بين بعض طلبة العلم يعني دائر في حدود عشرين دقيقة، لكن ما نقول إنَّه صحيح، لكن بعضهم يقول: الفرق عشرون، وبعضهم يقول: ربع، إلى آخره .