هذا يرجع.. تقدَّمَ أنَّ سنَّةَ.. أنَّ صلاةَ التَّراويحِ سنَّةٌ، وأنَّ الإنسانَ مخيَّرٌ إنْ شاءَ صلَّاها مع الجماعةِ وإن صلَّاها مفرَدًا، والأفضلُ يختلفُ باختلاف أحوالِ النَّاس، بعضُ النَّاس صلاتُه معَ الجماعة أفضلُ له ؛ لأنَّه يصيرُ أكثرَ يسمعُ القرآنَ ويشارك النَّاسَ وينافس، وبعضُ النَّاس صلاتُه منفرِدًا أفضلُ، فالأمرُ يعني أقول الأمرُ واسعٌ .