الأصل أنّ كلّ دم يخرج من المرأة حيض، إلا أن يتبيّن سبب: كما لو كانت حاملاً، أو يكون عارضًا، أو يكون صفرة أو كدرة، فالصّفرة والكدرة بعد الطهر لا يلتفت إليها.

إذا كان في الجنين نقص وضعف: فلابد من الدعاء -فهو متيسر- بأن يتم الله نموه ويصلحه، والأسباب الطبيعية تكون متابعتها عند أهل الشأن والخبرة.

تحريم أن تلبس النّساء البنطال؛ لوصفه العورة، ولأنّ فيه تشبّه بالكفار.

على المرأة أن تغض بصرها، ولا تنظر إلى الرجال -بشهوة أو غيرها- لأن الشيطان يتدرج

إذا مرّ على الزواج فترة طويلة، والزوجة تقول لأحد ابنائها أنها لم تكن موافقة على الزواج وبالتالي فالولد غير شرعي: هذا كلام فاسد، والزواج صحيح وانتهى، وهذا وسواس من الشيطان

معالجة البشرة بالليزر لا يُعتبر مِن الكي، وقول الرّسول -صلى الله عليه وسلم- (لا يَسْتَرْقُونَ وَلا يَكْتَوُونَ): ليس معنى هذا أنّ مَن تركَ هذه الأشياء أنّه صار مِن السبعين ألف بمجرد ذلك، هذا فيه تنبيه على أنّ هؤلاء بَلَغوا مِن التّقوى والورع والمحافظة إلى أنّهم تركوا مالا بأس به، يعني تركوا المكروه وتركوا خلاف الأولى.

اتصال الحاجبين فيه تشويه، فلا حرج في إزالته إن شاء الله.

صلاة المرأة في بيتها أولى، وهن مأمورات بالبقاء في بيوتهن ولا يرغبن في الخروج إلى المساجد.

نصيحة في اختيار الزوجة الصالحة: أن تكون ذات دين، وهي المستقيمة على دين الله بأداء الفرائض، واجتناب النواهي، العالمة بكيفية عبادة ربها.

يجوز للمرأة أن تعرض نفسها على الرجل للزواج؛ إذا أمنت مداخل الشيطان.