الرئيسية/فتاوى
  • التأويل اصطلاحاً هو عند المفسرين: “التفسير”، وعند الأصوليين والمتكلمين: “العاقبة”.

  • من نسي أن يسجد سجدتي السهو: يأتي بهما بعد السلام.

  • التعامل مع الرافضة في العمل يجري معهم بشكل عادي، مثل التّعامل في البيع والشراء، دون ظلم ولا إساءة ولا تعدّي، ومَن كان منهم مسالماً لا يتكلم ببدعته ولا يفخر بنفسه ولا يطعن في أهل السّنة: فهذا يُسلّم عليه ويردّ عليه السلام، أمّا مَن كان مفتخراً بمذهبه طاعناً في أهل السّنة: فهذا يجب أن يُهان ويُهجر.

  • الرافضة هم بعض الشيعة، والشيعة اسم لثلاث طوائف -كلهم يدعون تعظيم آل البيت-: الغُلاة: كالإسماعيليّة والنّصيريّة وأضرابهم، والإماميّة أو الأثنا عشريّة، والُمفضِّلة: الذين يُفضّلون “عليًّا” على أبي بكر وعمر.

  • على الإنسان أن ينتبه لكتب التفسير وغيرها؛ لأنّها ممزوجة ومشحونة بأفكار وعقائد أصحابها.

  • تحقيق الاتكال على الله: أمرقلبي، ومما يعين عليه أن نوقن أن أزمّة الأمور بيد الله، وأن الأسباب كلها لا تجدي شيئًا إلا بمعونة الله ومشيئته.

  • يجوز لعن الروافض لأنه عندهم أصول كفرية منها: بغض الصّحابة وتكفير الصّحابة أو تفسيقهم، ولعن أبي بكر وعمر، وبلاء عظيم، أضف إلى هذا: شركهم بالله.

  • الذهب الذي تيقيه المرأة بقصد النفقة على نفسها أو ولدها أو لأي غرض أخر -كإصلاح البيت-: هذا يتعيّن فيه الزكاة.

  • مقولة “لا إنكار في مختلف فيه”: هذا قولٌ باطل، دخل منه كثير مِن الشّر على الأمة، المقولات أنّه لا إنكار في مسائل الاجتهاد -الاجتهاد المحض- عندما لا يتبيّن الحقّ مع مَن، لكن كثير مِن الخلاف -ولله الحمد- الحقُّ بيّن مع أحد الطرفين؛ لأنّ معه الدليل.

    أصول الفقه وقواعده+1
  • الدعاء بطلب مشاركة الأجر لمن يقوم بأعمال صالحة: لا فائدة منهذا الدعاء؛ يمكن مشاركة الأجر بالنيّة إذا كانت الرغبة للقيام بالعمل الصالح موجودة ولم يتيسر العمل.

يوجد خطأ
يوجد خطأ