الرئيسية/فتاوى
  • من نزل في بلد لحاجة أو لأمر يقضيه وهو مسافر ونودي لصلاة الجمعة وهو يسمع النداء: فعليه أن يلبي النداء لقوله تعالى: ﴿يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَوٰةِ مِن يَوۡمِ ٱلۡجُمُعَةِ فَٱسۡعَوۡاْ إِلَىٰ ذِكۡرِ ٱللَّهِ وَذَرُواْ ٱلۡبَيۡعَۚ ذَٰلِكُمۡ خَيۡرٞ لَّكُمۡ إِن كُنتُمۡ تَعۡلَمُونَ﴾.

  • عبارة “نفسي فداك” قالها النبي لبعض أصحابه، وهي من ألفاظ التعبير عن التقدير والحب والتشجيع على فعل ما يرضاه المفدى ويعجبه، ولم يرد قول “نفسي فداء لربي” أو ما شابهها؛ لأنّ في الفداء معنى الوقاية، والله تعالى عزيز لا يُنال بسوء.

  • ٍمن فضل الله أن وسائل اللياقة البدنية يمكن اقتناؤها في المنزل، وذلك يمنع الكثير من المفاسد التي تكون في الأندية التي دخلت على المسلمين من الحياة الغربية؛ ففي هذه الأندية الكثير من المنكرات من ذلك: ضعف خصلة الحياء عند النساء، مشاهدة المنكر وصعوبة إنكاره كما بين البعض ذلك، تحقق قدر معين من مقاصد التغريبيين.

  • من البلاء الذي عم وانتشر خاصة بين الشباب: محبة اللاعبين الكفار لأجل مهاراتهم في اللعب؛ وهذا قبيح مذموم، أما محبته لأجل دينه فهذا كفر، والواجب على المسلم أن يرتفع بما أكرمه الله تعالى به منالإسلام عن التعلق بالتافهين أو الإعجاب بالكافرين.

  • الواجب في زكاة الشياه أن تسلم حية ولا تجزئ مذبوحة.

  • ختمت الآية الكريمة: ﴿إِنَّمَا يَخۡشَى ٱللَّهَ مِنۡ عِبَادِهِ ٱلۡعُلَمَٰٓؤُاْۗ إِنَّ ٱللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ﴾ بعزيز غفور؛ لأنّهما يقتضيان الخوف والرجاء؛ فلعزّته يُخاف ولمغفرته يُرجى. واللهأعلم

  • لا بأس بالنفث على موضع الألم بكلمات الذكر: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كلّ شيء قدير.

  • حكم الإجهاض يختلف باختلاف أطوار الجنين؛ فإن كان نطفة: فلا ينبغي ويجوز للحاجة، وإن كان علقة أو مضغة: فلا يجوز إلا لضرورة، وإن كان قد نفخت فيه الروح بعد أربعة أشهر: فلا يجوز إسقاطه بأي حال مِن الأحوال، وإن أسقطته المرأة خطأ فعليها كفارة قتل الخطأ.

  • اصطحاب النية في كل الصلاة شرط لها، ومن انتقل فكره أثناء صاة الفريضة إلى صلاة التطوع عليه أن يعيد الصلاة.

    التربية السلوكية+1
  • الشعر كلام، حسنه حسن، وقبيحه قبيح، وهناك ما لا يجوز منه لهذا ولغيره، كبيت الشعر التالي: “فالله عزّ وجلّ يشكرُ فعل مَن يتلو عليه وحيَه وكـــــلامَهُ”؛ عبارة: “يتلو عليه” أي: على ربّه، هذا التّعبير لا يُعرف في شيء من النصوص والآثار.

يوجد خطأ
يوجد خطأ