الجواب : إذا كانَ عليهم مَن يقوم بتربيتِهم كوالدٍ أو أمٍّ ثقةٍ ولا خَطَرَ عليهِم : فنرجو أنَّ الأمرَ واسعٌ ، ما زالَ النَّاس يسافرونَ لشؤونِ حياتهم للتّجارة ولطلب العلم ويتركون أولادهم، أما إذا كان يؤدّي سفرُه إلى ضياعِهم في أمرِ دينِهم ودنياهُم : فلا يجوزُ .