مَن نوى بِغُسْلِه الطَّهارة الكبرى أجزأه عن الصّغرى
مَن كانَ عليه حدثان؛ أكبر وأصغر، ونوى الأكبر: أجزأه عن الأصغر[1] لقوله تعالى: وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُوا [المائدة:٦] فهذه طهارةٌ كاملةٌ [2]
المتون الأربعة: (القواعد الأربع، والأصول الثلاثة، نواقض الإسلام، وكشف الشبهات)
توضيح المقصود في نظم ابن أبي داود
إرشاد العباد إلى معاني لمعة الاعتقاد
موافقة أهل الكتاب فيما لم ينه عنه
(4) الأصل الثالث "قوله أدلة فرض الحجاب على نساء المؤمنين"
تقديم صلاة العشاء على صلاة الخسوف
(353) محبة المسلم الخير لأخيه ما يحب لنفسه
حكم رفع السبابة باليمنى واليسرى